ذكرت شركة «فيسبوك» أمس (الأربعاء) أن كمية طلبات الحكومات للاطلاع على بيانات مستخدمي شبكتها الاجتماعية ارتفعت في النصف الأول من عام 2016 بنسبة 27 في المائة، مقارنة مع النصف الثاني من العام السابق.
وبحسب موقع «عالم التقنية»، أشارت «فيسبوك» إلى أن حجم الطلبات ارتفع من 46700 طلب في النصف الثاني من 2015، إلى 59200 طلب في الأشهر الستة الأولى من 2016.
وقال مارك زوكربيرج إن وكالات التحقيق الأميركية على رأس القائمة من بين مختلف الوكالات والهيئات الأخرى. كما ذكرت «فيسبوك» في تقريرها أن طلبات تقييد أو حظر المحتوى الذي ينتهك القوانين الإقليمية قد انخفضت عن النصف الثاني لعام 2015 بنسبة 83 في المائة.
إلا أن الهجمات الأخيرة التي تعرضت لها باريس في نوفمبر (تشرين الثاني) 20155 تسببت في تصعيد كمية الطلبات في أوائل 2016.
ولأول مرة تذكر «فيسبوك» شيئًا عن طلبات من الحكومات للحفاظ على معلومات ذات صلة من حسابات المستخدمين حيث تلقَّت الشركة 38675 طلبًا للحفاظ على معلومات 67129 حسابًا.
وبحسب موقع «عالم التقنية»، أشارت «فيسبوك» إلى أن حجم الطلبات ارتفع من 46700 طلب في النصف الثاني من 2015، إلى 59200 طلب في الأشهر الستة الأولى من 2016.
وقال مارك زوكربيرج إن وكالات التحقيق الأميركية على رأس القائمة من بين مختلف الوكالات والهيئات الأخرى. كما ذكرت «فيسبوك» في تقريرها أن طلبات تقييد أو حظر المحتوى الذي ينتهك القوانين الإقليمية قد انخفضت عن النصف الثاني لعام 2015 بنسبة 83 في المائة.
إلا أن الهجمات الأخيرة التي تعرضت لها باريس في نوفمبر (تشرين الثاني) 20155 تسببت في تصعيد كمية الطلبات في أوائل 2016.
ولأول مرة تذكر «فيسبوك» شيئًا عن طلبات من الحكومات للحفاظ على معلومات ذات صلة من حسابات المستخدمين حيث تلقَّت الشركة 38675 طلبًا للحفاظ على معلومات 67129 حسابًا.